"مسرحية يحيى جابر الجديدة تعمل على الجبهة الخلفية للمواجهة المريرة مع كل ما هو مستتب في حياتنا السياسية والاجتماعية والثقافية. يحيى جابر يهاجم الأحزاب والمؤسسات والمثقفين والأدباء والفنانين بغضب اليائس من كل شخص ومن كل شيء" حسن عبد الله المستقبل – بيروتنبذة النيل والفرات:تجري أحداث هذه المسرحية على حلبة ملاكمة وسط مانيكات من دمى...
قراءة الكل
"مسرحية يحيى جابر الجديدة تعمل على الجبهة الخلفية للمواجهة المريرة مع كل ما هو مستتب في حياتنا السياسية والاجتماعية والثقافية. يحيى جابر يهاجم الأحزاب والمؤسسات والمثقفين والأدباء والفنانين بغضب اليائس من كل شخص ومن كل شيء" حسن عبد الله المستقبل – بيروتنبذة النيل والفرات:تجري أحداث هذه المسرحية على حلبة ملاكمة وسط مانيكات من دمى، كشواهد على صراع يجري بين الحبال. المسرحية بلا مكان ولا زمان، مشرّعة على سيرة رجل ولد ومات في رحلة لم يخطط لها. إنها حفلة ملاكمة مع الحياة وصرخة ضد الوجع والتمزق والانتحار خلاصاً من الواقع المرير الذي يعيشه الوطن العربي.