أوكلّما أفردتُ أشرعتيمهيّئاً وجعي وأسئلتي لرحلة سندبادٍ ماتعالى الموجوانتفضت على سفني البحارُوصار من شبكٍ شراعيلا تحنّ عليه ريحٌ كي أسافر بيوأرحل في الزمان إلى المكانِوفي المكان إلى الزمان؟لا بأس يا هذي الحياههو ذا كلامي جاء يحملني إليّونبض قلبي سندبادي الأبجديّشراعيَ الورقيّينثرني كلاماً بين سيدةٍ تنامُ وسنديان لا يناموقمحِ أرض...
قراءة الكل
أوكلّما أفردتُ أشرعتيمهيّئاً وجعي وأسئلتي لرحلة سندبادٍ ماتعالى الموجوانتفضت على سفني البحارُوصار من شبكٍ شراعيلا تحنّ عليه ريحٌ كي أسافر بيوأرحل في الزمان إلى المكانِوفي المكان إلى الزمان؟لا بأس يا هذي الحياههو ذا كلامي جاء يحملني إليّونبض قلبي سندبادي الأبجديّشراعيَ الورقيّينثرني كلاماً بين سيدةٍ تنامُ وسنديان لا يناموقمحِ أرضٍ لا يكلّ من الصلاة ولا يصرّح عن ديانتهلأن الله فيه وفي انحناءته العليةِلا بمن سألوه عن لونٍ، وعن عرقٍ، وعن دينٍ من الأديان