عازف يكره البيانو وامرأة تحب الرسم وشوارع وسط البلد القاهرية التى تختلط فهيا التظاهرات برواد المقاهى والفنادق الأنيقة بالصور القديمة واصداء السياسة بصفاقة الأدعاء والأغنياء القدامى والفقراء المحدثون. قصة لعلاقة لا اسم لها بين الشاب العازف والمرأة الرسامة وسط الحيرة والضايع فى مدينة متوحشة جميلة والتشظى الذى يعوق البحث عن إجابات ...
قراءة الكل
عازف يكره البيانو وامرأة تحب الرسم وشوارع وسط البلد القاهرية التى تختلط فهيا التظاهرات برواد المقاهى والفنادق الأنيقة بالصور القديمة واصداء السياسة بصفاقة الأدعاء والأغنياء القدامى والفقراء المحدثون. قصة لعلاقة لا اسم لها بين الشاب العازف والمرأة الرسامة وسط الحيرة والضايع فى مدينة متوحشة جميلة والتشظى الذى يعوق البحث عن إجابات لأسئلة لا اجابة لها فيما يبدو. يقدم محمد علاء الدين روايته الثانية التى تكمل - فى سياق متصل ولكنة غير مكرر أو متشابه - تجربته الأولى في إنجيل آدم والتى هى تعاكس الشائع فى الكتاب التقليدية فى مصر(..) ببراعة وإيقاع واحد ولغة متدفقة" حسب جريدة الأهرام، كما تكلم "اليوم الثانى والعشرون" ولع الكاتب بالمدينة الكوزموبوليتانية ونقض البنية التعاقبية الكرونولوجية للزمن حسب جريدة أخبار الأدب. رواية جديدة للكاتب الذى كانت روايته الأولى نقلة نوعية وتجريبية فى النص السردى المعاصر فى مصر" حسب جريدة النهار اللبنانية.