لجوارب تستخدم مع الصنادل والأحذية هلى حد سواء، هناك الجورب الرياضي وجورب الملابس القماشية وجورب النايلون النسائي الشهير الذي عادة ما يتمزج سواده بحذاء أسود وكعب عال في الشارع، أو على السرير في أفلام البورنو أو في غرف النوم العابثة، بالطبع هناك جورب النايلون البني الشهير أيضاً، والذي تلبسه العصابات فوق وجهها، أو متصنعو الجمال حين...
قراءة الكل
لجوارب تستخدم مع الصنادل والأحذية هلى حد سواء، هناك الجورب الرياضي وجورب الملابس القماشية وجورب النايلون النسائي الشهير الذي عادة ما يتمزج سواده بحذاء أسود وكعب عال في الشارع، أو على السرير في أفلام البورنو أو في غرف النوم العابثة، بالطبع هناك جورب النايلون البني الشهير أيضاً، والذي تلبسه العصابات فوق وجهها، أو متصنعو الجمال حين يضعونه فوق رؤوسهم لتشذيب الشعر الخشن.إذا ما تمعناً في الأمر سنكتشف ان الجوارب أقل عبثيه من الأحذية والصنادل التي كلما صنعت من الجلد ارتفع ثمنها، يكسو الإنسان جلد قدمه بالجلد، ويبطنه بالحديد أيضاً، سواء كضرورة عمل أو من باب الموضة، بالطبع سجل هذا تقدماً لاعتداء الإنسان على أخيه الإنسان سواء جسدياً بالزكل الموجع، أو نفسياً على مثل تعبيرات (سأضربك بالحذاء) أو (قبل حذائي) ، وعلى الناحية الأخرى، ومن باب الموضوعية، فإن الأحذية الجلدية القوية، سواء المبطنة بالحديد أو لا، قد حمت الأنثى كثيراً عند تسديدها أسفل البطن.