يقرر الكتاب أن القرآن الكريم هو الدستور الأوحد الذي حوى كل صغيرة وكبيرة تخص الإنسان وحياته ، ويحدد ما يصلحه وما يفسد عليه هذه الحياة ، فيوضح أن الإنسان إذا قرأ القرآن وفهم آياته استراح وهدئ قلبه ، وارتاح باله ، وإذا هدئ القلب وارتاح البال نجى الإنسان من أمراض الدنيا وسعد في الآخرة ونال الدرجات العلى مع النبيين والصديقين والشهداء...
قراءة الكل
يقرر الكتاب أن القرآن الكريم هو الدستور الأوحد الذي حوى كل صغيرة وكبيرة تخص الإنسان وحياته ، ويحدد ما يصلحه وما يفسد عليه هذه الحياة ، فيوضح أن الإنسان إذا قرأ القرآن وفهم آياته استراح وهدئ قلبه ، وارتاح باله ، وإذا هدئ القلب وارتاح البال نجى الإنسان من أمراض الدنيا وسعد في الآخرة ونال الدرجات العلى مع النبيين والصديقين والشهداء .