لكِنْ حَالَما تَتجَأجَأأيُّها الرَّاعِــى اللاَّكِزُ دمريَاطَهُ بخَشِيبٍ ماإنْ تَلْـــــــــــــــمَــــحـَهإحدى1الفَرْشُوحَاتِ مِن مَأْلَفِهاوهى عَاكِفةٌ على1 إيلاجِ جُـنْكَها فى أَيْطَلِ أَفاوِيقِيَّة كانت تسِيرُ بمُفْرَدِها على1 بَياضٍ رَأت أنَّه اسْتوى1 حتَّى1 نَراها تُنادِى على1 كلِّ مَنْ له شَمْطاوِيَّة أنْ يُكَيِّسَها بما...
قراءة الكل
لكِنْ حَالَما تَتجَأجَأأيُّها الرَّاعِــى اللاَّكِزُ دمريَاطَهُ بخَشِيبٍ ماإنْ تَلْـــــــــــــــمَــــحـَهإحدى1الفَرْشُوحَاتِ مِن مَأْلَفِهاوهى عَاكِفةٌ على1 إيلاجِ جُـنْكَها فى أَيْطَلِ أَفاوِيقِيَّة كانت تسِيرُ بمُفْرَدِها على1 بَياضٍ رَأت أنَّه اسْتوى1 حتَّى1 نَراها تُنادِى على1 كلِّ مَنْ له شَمْطاوِيَّة أنْ يُكَيِّسَها بما فى بُيـَـيْتِه مِن دِيبَاجٍ ثُمَّ يأتىَ لها بمِزْمَارِ منيرفا ذى القَصَباتِ كىتَجُـــــــــولَ به بينَ التَّعارِج على1 وَقْعِ الهُولا هُولا ، فو الحصَّــادِوالدَّيْسَق ، إنَّ غيرَ ذات الضَّوْعَةِ لَنْ تكـونَلكم ، أَلم تَهُمُّـــوا إلى1 الصَّــابِحِ كلَّماأبْضَعَ ، بينما ذوو المِدِقَّةِ يَسْتَقْطِبونَ إليهـم سَهْليَّــاتِماعَرَكْتُم ، هذى تُقْـــوالة ٌ نَاصِعَــة ، فكونــوا على1 أَرُومِكم مُسيِّجِين________________حاشية على "الباتافيزيقا البعدية ".فهذه الرؤيَّة على وعى تام بشروط انبثاقها وظرفيَّته ، والمناخ الذى تتعيش فيه ، ولمن إليه تتوجَّه .ثم إنَّ أحداً لا يمكن إلاَّ أن يتفهَّم كون ذاك الوعى المكنوز بالكون الواحد ، والحقيقة الواحدة ، قد انتفى ، ليحلّ محلَّه وعى الأكوان العدَّة ، والحقائق التى لا تنتهى ، حيث المؤقَّتيًَّة شريطة كل حقيقة ، وكل كون .حسنٌ . إذن . هذا ما كان يُغالب رغبة لدىَّ فى القول .وأضيف أنه بغض النَّظرعن كون أىّ آليَّات إجرائية قد تثبت ، أن هذا النَّص قد جاء عكس هذا الطرح ، أو تخلخله . وهذا ما أخاله جائزاً تماماً بل ويجب . فحسبى فى النهاية تبيان أن ما عرضته ، كان هو بالفعل المنظور الرُّؤيوى الذى انطلقت منه هذه التَّجربة .أمَّا ما يمكن أن يتداعى لدى الكثيرين من تساؤلات ، يُجاز فى بعضها الافتراض برفض التَّجربة بكاملها ، فهذا ودون زيف منِّى ، لزوم أىّ طرح يُخالف بالضَّرورة ما استقرَّت عليه فى استكانة ، أجرومية أى وعىٍ فى ظرفية تاريخية بعينها ، بغض النَّظر عن مدى فاعلية هذا الطَّرح من عدمه .حيث أنَّه ، وخلا القيمة التى ينسبها هذا الوعى لنموذجه المعيارى الأحادى المفترض مُسبقاً ، يمنحه كل الشُّروط الواجبة لكى يكون سائداً ، بل وحاجباً ومُجبَّاً لكل ما يُخالفه .وعىٌ يقدِّس المتن ، ويرفض الهـامش ، بل ولا يتـقبله ،ولا يعترف به حتَّى بصفته هامشاً ، إلاَّ إذا صار متناً على شاكلته . محقِّقاً فى هذا صفة الإطلاقية سواء فى قبوله أو رفضه . ومكسبها صيغة نهائية ، بل ونافياً عنه مجرَّد أن يكون فقط هامشاً وكفى . رغم أنه فى السيادة انتهاء ، وفى المتن سكونية رازحة ، وتكلُّس .