الأدب والفكر مدرسة الأجيال، وهما الجسر الذي يصل ماضي كل أمة بحاضرها. من هذه الزاوية يدرس المؤلف شخصية فذة ويسلط عليها الأضواء الكاشفة لما لهذه الشخصية ـ الدكتور مصطفى الرافعي ـ من وفرة الآثار الحضارية والفكرية التي تركها
قراءة الكل
الأدب والفكر مدرسة الأجيال، وهما الجسر الذي يصل ماضي كل أمة بحاضرها. من هذه الزاوية يدرس المؤلف شخصية فذة ويسلط عليها الأضواء الكاشفة لما لهذه الشخصية ـ الدكتور مصطفى الرافعي ـ من وفرة الآثار الحضارية والفكرية التي تركها