رغم البيت الوثير، والحياة الناعمة والفراش الفاخر، فإن لهذه الحارة ولتلك الشقة الفقيرة المتواضعة - والتي ما زال يسمع صوت الفئران فيها - الموقع الأكبرفى نفسه.. ها هم أهلها الطيبون الذين احتصنوه وليداً، فتقاسموا إرضاعه وليداً والتفوا حوله بعد وفاة أبيه..
قراءة الكل
رغم البيت الوثير، والحياة الناعمة والفراش الفاخر، فإن لهذه الحارة ولتلك الشقة الفقيرة المتواضعة - والتي ما زال يسمع صوت الفئران فيها - الموقع الأكبرفى نفسه.. ها هم أهلها الطيبون الذين احتصنوه وليداً، فتقاسموا إرضاعه وليداً والتفوا حوله بعد وفاة أبيه..