في "لتليق بحبك الكلمات" تتنفس "غادة ملحم نعيم" عشقاً وتهيم حباً، وتنتظر دهراً، حبيباً، ترى فيه صورة لزمن الحب الجميل، فكان هذا الديوان...وفي هذا العمل بوح أنثوي رقيق تبثه الشاعرة بالنيابة عن كل أنثى فليس أجدر من المرأة في الكتابة عنها، وقراءة ما يدور في أعماقها.في [أتنفسك عشقاً] تقول الشاعرة: "أستأذنك بالسماح لي أن أتنفسك عشقاً....
قراءة الكل
في "لتليق بحبك الكلمات" تتنفس "غادة ملحم نعيم" عشقاً وتهيم حباً، وتنتظر دهراً، حبيباً، ترى فيه صورة لزمن الحب الجميل، فكان هذا الديوان...وفي هذا العمل بوح أنثوي رقيق تبثه الشاعرة بالنيابة عن كل أنثى فليس أجدر من المرأة في الكتابة عنها، وقراءة ما يدور في أعماقها.في [أتنفسك عشقاً] تقول الشاعرة: "أستأذنك بالسماح لي أن أتنفسك عشقاً../ يا مرآة الدنيا والأحلام.. إذا كنت امرأةً مختلفة كما تقول../ فرُدَّني حرةً../ وديعة.. / تأتي بالهوى كأناقة الثقافة.. / ووجدان الحب.. / وتشكل الساعات.. /كبطاقات النعاس.. / وكلمات الشمس للبحر.. / ووداع النهار لليل.. / بدون جهد بلا زوايا ولا فواصل.. / أستأذنك بالسماح لي أن أنثرك فرحاً../ تفترسه المواسم.. والطقوس. / ليصبح العالم سطراً../ أقرؤه../ والرياح عطراً.. أتنفسه..".توزع الديوان على ثلاثة عناوين: الأول: انتظر دهراً، الثاني: نجمة في حلم..، الثالث: دع لي تنسيق الزهور.. كما تضمن الديوان أيضاً قرصاً مدمجاً CD بصوت الشاعرة.