شعرٌ يلملم قاصياً وعقولاً ويشق فيك مجاهلاً وحقولافأخذ من العمل الجميل مقاصداً واسعد بلادك، راعياً مسؤولاهذا الكتاب يقدم شعراً، نموذجاً لشخصيات جميلة وأخرى قبيحة، شخصيات أو جماعات غائبة مرت، وحاضرة استقرت، أثرت في البشرية وتؤثر، غيرت وتغير مجرى حياتها، منها الصالح الذي ومع إمكاناته البسيطة، استطاع تقديم الكثير، ألتغيير للأفضل ومن...
قراءة الكل
شعرٌ يلملم قاصياً وعقولاً ويشق فيك مجاهلاً وحقولافأخذ من العمل الجميل مقاصداً واسعد بلادك، راعياً مسؤولاهذا الكتاب يقدم شعراً، نموذجاً لشخصيات جميلة وأخرى قبيحة، شخصيات أو جماعات غائبة مرت، وحاضرة استقرت، أثرت في البشرية وتؤثر، غيرت وتغير مجرى حياتها، منها الصالح الذي ومع إمكاناته البسيطة، استطاع تقديم الكثير، ألتغيير للأفضل ومنها الطالح الذي دمّر حياة شعوب بريئة ودمر نفسه؛ لنأخذ العبرة، معملين العقل والفكر في كل قول وعمل؛ لنكون الأفضل ـ إن شاء الله. عزيزة يونس بشير:من اليامون قضاء جنين، ومواليد حيفا في فلسطين. ليسانس آداب:قسم اللغة العربية. دبلوم تربية. دورات تربوية متعددة وأخرى في الحاسوب. أم وربة بيت وشاعرة وأستاذة بخبرة أربعة عقود في المملكة العربية السعودية والأردن، وأخيراً في الإمارات.عضو في رابطة الكتاب الأردنيين