خواطر د.عبد الجواد أبو الهيجا الساخرة، كانت هاجعة في الذاكرة أتاه خاطر أيقظها قبل الغسق... غسق القرن العشرين... وقبل أن يحزّ به الوقت دونها على هذه الوريقات عسى أن يتسع وقت ليقرأها قارئ وقبل فوات الأوان بزوال القرن العشرين وأفول نوره تحت ضياء القرن المقبل... القرن الحادي والعشرين.
قراءة الكل
خواطر د.عبد الجواد أبو الهيجا الساخرة، كانت هاجعة في الذاكرة أتاه خاطر أيقظها قبل الغسق... غسق القرن العشرين... وقبل أن يحزّ به الوقت دونها على هذه الوريقات عسى أن يتسع وقت ليقرأها قارئ وقبل فوات الأوان بزوال القرن العشرين وأفول نوره تحت ضياء القرن المقبل... القرن الحادي والعشرين.