يبحث حقيقة تناند العلوم والآداب، وخط لتعارض الكليات الجامعة المتخصصة، ونشأة العلوم الإنسانية وتطورها وآفاقها الرجعية وصعابها، ويوضح وظيفتها الصحيحة النامية في صون البشرية وإنقاذها من همجية التقدم التكنولوجي، متعتماً إشكالية التاريخ نموذجاً.
قراءة الكل
يبحث حقيقة تناند العلوم والآداب، وخط لتعارض الكليات الجامعة المتخصصة، ونشأة العلوم الإنسانية وتطورها وآفاقها الرجعية وصعابها، ويوضح وظيفتها الصحيحة النامية في صون البشرية وإنقاذها من همجية التقدم التكنولوجي، متعتماً إشكالية التاريخ نموذجاً.