هذا الكتاب مرصود لا لذم الدنيا، وهي حرفة الفقهاء، بل لنقد الفقهاء والسلاطين معاً، وهو يعلن انحيازه إلى الحياة والحرية وإلى الثقافة النقدية المتمردة، هذه الثقافة التي بات أنينها اليوم هو الشاهد الوحيد على بقائها.
قراءة الكل
هذا الكتاب مرصود لا لذم الدنيا، وهي حرفة الفقهاء، بل لنقد الفقهاء والسلاطين معاً، وهو يعلن انحيازه إلى الحياة والحرية وإلى الثقافة النقدية المتمردة، هذه الثقافة التي بات أنينها اليوم هو الشاهد الوحيد على بقائها.