هذا الكتاب الذي يقف على شطر من تاريخ مصر السياسي المعاصر، يبيّن لنا أن ذهاب أنور السادات إلى الأرض المحتلة ومن ثم إلى معسكر داود، كان أمراً طبيعياً بل ومقضياً منذ أن سلّح الملك فاروق المصريين بأسلحة فاسدة.
قراءة الكل
هذا الكتاب الذي يقف على شطر من تاريخ مصر السياسي المعاصر، يبيّن لنا أن ذهاب أنور السادات إلى الأرض المحتلة ومن ثم إلى معسكر داود، كان أمراً طبيعياً بل ومقضياً منذ أن سلّح الملك فاروق المصريين بأسلحة فاسدة.