هدية مع مجلة دبى الثقافية العدد 94 عدد شهر مارس 2013في رواية «مدائن الأرجوان» يختار الكاتب نبيل سليمان أن يُعنون الفقرة الأولى من نصه السردي بـ»خابية الأرجوان تندلق على الإسفلت»، وينهي الفقرة الأخيرة بـ «واندلقت خوابٍ كثيرة من الأرجوان على الإسفلت». وبين الخابية الأولى والخوابي الأخيرة، سفح الكثير من الأرجوان الذي استحال دم المذ...
قراءة الكل
هدية مع مجلة دبى الثقافية العدد 94 عدد شهر مارس 2013في رواية «مدائن الأرجوان» يختار الكاتب نبيل سليمان أن يُعنون الفقرة الأولى من نصه السردي بـ»خابية الأرجوان تندلق على الإسفلت»، وينهي الفقرة الأخيرة بـ «واندلقت خوابٍ كثيرة من الأرجوان على الإسفلت». وبين الخابية الأولى والخوابي الأخيرة، سفح الكثير من الأرجوان الذي استحال دم المذبوحين والمقنوصين تحت وابل الرصاص.