الثورات العربية لم تكن ضد الاستبداد والفساد الداخلي فقط ولكن أيضا ضد التبعية متعددة الأبعاد من أجل الاستقلال الوطني . الثورات العربية ليست مؤامرة خارجية ولكن الخارج بدأ مع اندلاع الثورات بمثابة الحاضر الغائب - ظل هذا الحاضر متربصاً مراقباً متدخلاً في مسار هذه الثورات علناً وضمناً للإجهاض أو الاحتواء أو التقيد..
قراءة الكل
الثورات العربية لم تكن ضد الاستبداد والفساد الداخلي فقط ولكن أيضا ضد التبعية متعددة الأبعاد من أجل الاستقلال الوطني . الثورات العربية ليست مؤامرة خارجية ولكن الخارج بدأ مع اندلاع الثورات بمثابة الحاضر الغائب - ظل هذا الحاضر متربصاً مراقباً متدخلاً في مسار هذه الثورات علناً وضمناً للإجهاض أو الاحتواء أو التقيد..