حين يضيق الصدر وتجتمع الخطوب على المسلم وينظر حواليه، فيجد كل ما حوله يجذبه للدنيا ولا من معين حينها ، ما اجمل ان يركن الى الحكيم – سبحانه – يسأله العون والهداية وراحة البال، فيرزقه نبعاً صافياً يحيي القلب، ويعيده للحياة يذكره انه كما هو من جسد فهو من روح أيضاً لها غذاؤها الذي هو – دائماً – ينابيع للقلوب.
قراءة الكل
حين يضيق الصدر وتجتمع الخطوب على المسلم وينظر حواليه، فيجد كل ما حوله يجذبه للدنيا ولا من معين حينها ، ما اجمل ان يركن الى الحكيم – سبحانه – يسأله العون والهداية وراحة البال، فيرزقه نبعاً صافياً يحيي القلب، ويعيده للحياة يذكره انه كما هو من جسد فهو من روح أيضاً لها غذاؤها الذي هو – دائماً – ينابيع للقلوب.