ولئن كانت البرواية مغلفة بالحلم،إلا أن محمد نور الدين لم يتخل لحظة واحدة عن لغته المعهودة، والتي تتصف بالسهل الممتنع: بساطة في الصياغة وتركيز في الإيحاء. فقد استخرم الرد، الحوار والوصف باحثاً من خلالها عن ظلال تعمق الإطار الروائي من توظيف الفكرة، والبحث عن قوات مستحدثة لتسريب الحدثالأديب والناقد هيثم يحيى الخواجة (مجلة الشروق
قراءة الكل
ولئن كانت البرواية مغلفة بالحلم،إلا أن محمد نور الدين لم يتخل لحظة واحدة عن لغته المعهودة، والتي تتصف بالسهل الممتنع: بساطة في الصياغة وتركيز في الإيحاء. فقد استخرم الرد، الحوار والوصف باحثاً من خلالها عن ظلال تعمق الإطار الروائي من توظيف الفكرة، والبحث عن قوات مستحدثة لتسريب الحدثالأديب والناقد هيثم يحيى الخواجة (مجلة الشروق