لأنة يستعرض فى ثناياه آخر ما توصلت إلية تكنولوجيا المعلومات، فى مجال الحاسبات الآلية، والأقمار الفضائية والإنترنت والشبكة العنكبوتية) (الويب)وغيرها من المبتكرات التكنولوجية المتقدمة، التي تستخدمها (وكالة الإنباء المعاصرة)،فى جميع إعمالها وتقديم خدماتها للمستفيدين منها لأنة فى مجملة جاء تنفيذا، لفكرة مستحدثة، تم من خلالها تقديم(و...
قراءة الكل
لأنة يستعرض فى ثناياه آخر ما توصلت إلية تكنولوجيا المعلومات، فى مجال الحاسبات الآلية، والأقمار الفضائية والإنترنت والشبكة العنكبوتية) (الويب)وغيرها من المبتكرات التكنولوجية المتقدمة، التي تستخدمها (وكالة الإنباء المعاصرة)،فى جميع إعمالها وتقديم خدماتها للمستفيدين منها لأنة فى مجملة جاء تنفيذا، لفكرة مستحدثة، تم من خلالها تقديم(وكالات الأنباء المعاصرة) فى العالم وعددها أكثر من مائتي وكالة، فى عرض جديد وتصنيف مبتكر لم يسبق إلية، يشتمل على معلومات كثيرة جديدة حول تطور وكالات الأنباء وتشعب خدماتها الحديثة المتنوعة التى تقدمها لعملائها، مواكبة لآخر وأحداث الأرقام والإحصاءات حول تلك الخدمات،وأعداد العاملين فى الوكالات،ومكاتبها ومراسليها ومشتركيها فى الداخل والخارج ..إلخ وكل ذلك يؤكد ويدعم صفة (الجدة الزمنية والمعاصرة) التي تلتصق بهذا الكتاب، و تتخلله من أوله لأخره، لأنه ركز على إضافة وإبراز (وكالات الأنباء شبه الدولية) وهو تصنيف جديد لعدد من وكالات الأنباء، بدأت فى الأصل وكالات محلية داخل دولها، ثم طورت نفسها توسعت فى خدماتها، وخرجت إلى النطاق العالمي ولكنها لم ترق إلى مستوى الوكالات الأربع الكبار ... وهو تصنيف مستمد من معلومات صدرت عن منظمة اليونسكو الدولية . لأنه فوق ذلك ركز وبصفة خاصة على إضافة وإبراز تصنيف جديد مبتكرا أيضا أطلقنا علية أسم (وكالات الإنباء متعددة الجنسيات) وهو آخر وأحدث أنواع الوكالات لم يسبق إليه أحد من قبل. وهو تصنيف يشمل فى إطاره كل وكالات الأنباء وخاصة المحلية على مستوى العالم ، لجعل تلك الوكالات بتسمياتها المختلفة بعد تجمعها فى اتحادات وروابط وغيرها،وقادر على مسايرة تكنولوجيا الاتصال الحديثة، واللحاق بركب الوكالات العالمية، وتحقيق التوازن الإخباري على مستوى العالم .