كان صبيا منذورا للبن كنار مستها ايدي البلوط العالي ، محض صبي لا يدلف للمرح كثيرا ، يحتد اذا اقتادته العثرة في الدرب الى الاتراب المسنودين بما شاء الوقت من السهو اوان اللهو ، فكان ينفل جغرافيا المرعى عنهم ، لكن العثرة بوق لا يخرس في اقواس التعب المستوطن اظلال الماشية وابدان الرعيان
قراءة الكل
كان صبيا منذورا للبن كنار مستها ايدي البلوط العالي ، محض صبي لا يدلف للمرح كثيرا ، يحتد اذا اقتادته العثرة في الدرب الى الاتراب المسنودين بما شاء الوقت من السهو اوان اللهو ، فكان ينفل جغرافيا المرعى عنهم ، لكن العثرة بوق لا يخرس في اقواس التعب المستوطن اظلال الماشية وابدان الرعيان