إن للمعرفة السياسية فروعاً عديدة وضروباَ شتى يختص كل منها بدراسة قطاع معين من قطاعات عالم الساسة بشقيه الوطنى والدولى على حد سواء. ويمثل هذا الكتاب مدخلاً إلى دراسة العلوم السياسية على تباين قطاعتها. وقد إختيرت فصول الكتاب بعناية فائقة على نحو من شأنه أن يتيح للطالب الإحاطة بأطراف الفروع المختلفة للمعرفة السياسية, ولكى يتخذ منطل...
قراءة الكل
إن للمعرفة السياسية فروعاً عديدة وضروباَ شتى يختص كل منها بدراسة قطاع معين من قطاعات عالم الساسة بشقيه الوطنى والدولى على حد سواء. ويمثل هذا الكتاب مدخلاً إلى دراسة العلوم السياسية على تباين قطاعتها. وقد إختيرت فصول الكتاب بعناية فائقة على نحو من شأنه أن يتيح للطالب الإحاطة بأطراف الفروع المختلفة للمعرفة السياسية, ولكى يتخذ منطلقاً إلى دراسة متعمقة لتلك الفروع بشئ من التأصيل والتفصيل فى المراحل الدراسية اللاحقة.ويضم هذا الكتاب تسعة فصول: فصل تمهيدى بعنوان " المعرفة السسياسية", الفصل الأول بعنوان "مفهوم الأساس للمعرفة السياسية", الفصل الثانى بعنوان "صلب عالم السياسة والظواهر السياسية", الفصل الثالت والمعنون بـ "المشكلة السياسية", الفصل الرابع والمعنون بـ "نظرية الدولة", الفصل الخامس و المعنون بـ "النظم السياسية", أما الفصل السادس والمعنون بـ "الحياة السياسية", أما الفصل السابع وعنوانه "تاريخ الفكر السياسى", وفى الفصل الثامن و الأخير من الكتاب والمعنون بـ "العلاقات الدولية".