إن المؤمن الصالح يهتم بقبول عمله أكثر من اهتمامه بالعمل نفسه ، ويحذر الوقوع في كل ما من شأنه أن يجعل عمله مردوداً ، غير مقبول من الله عز وجل . ومن هنا ، كان الربانيون من عباد الله عز وجل لا يطمعون بأكثر من أن يقبل الله منهم عباداتهم وطاعاتهم على علاتها . ولذلك أوقدوا نيران الأفئدة ، وأشعلوا فتيل البكاء مخافة أن تحبط أعمالهم .
قراءة الكل
إن المؤمن الصالح يهتم بقبول عمله أكثر من اهتمامه بالعمل نفسه ، ويحذر الوقوع في كل ما من شأنه أن يجعل عمله مردوداً ، غير مقبول من الله عز وجل . ومن هنا ، كان الربانيون من عباد الله عز وجل لا يطمعون بأكثر من أن يقبل الله منهم عباداتهم وطاعاتهم على علاتها . ولذلك أوقدوا نيران الأفئدة ، وأشعلوا فتيل البكاء مخافة أن تحبط أعمالهم .