لا كبرياء فى الحب أو عناد.. فالحب أسمى المشاعر وأبداعها.. وناره لذاذات عبقه المذاق تحيى المشاعر وتصليها. وبين برارى استراليا حيث الحياة الشاقة والصراع مع الطبيعة القاسية، كانت (سارى) ذات الجمال الأسطورى، كالحصان البرى لا يستطيع إنسان ترويضها، أحبت ملك الماشية في صمت.. وعاندت في حبها، لكنه وهو الذى لا يعرف الفشل، أو الهزيمة، وقع ...
قراءة الكل
لا كبرياء فى الحب أو عناد.. فالحب أسمى المشاعر وأبداعها.. وناره لذاذات عبقه المذاق تحيى المشاعر وتصليها. وبين برارى استراليا حيث الحياة الشاقة والصراع مع الطبيعة القاسية، كانت (سارى) ذات الجمال الأسطورى، كالحصان البرى لا يستطيع إنسان ترويضها، أحبت ملك الماشية في صمت.. وعاندت في حبها، لكنه وهو الذى لا يعرف الفشل، أو الهزيمة، وقع فى الحب ولوعة الكبرياء.. وأخرس لسانه.. وكان كبرياؤه كالسوط يغرس آلامه في فؤاد الحبيبة، الساحرة، ومشاعرها..!!