الرواية الأولى للشاعر والأديب المصري كريم الصياد، من أدب الرعب، وأدب الخيال العلمي أيضًا، اتخذ عنوانها من معادلة فكرية وشعورية من معادلات أحد فصول القسم الثالث منها، الرواية تحكي بإختصار عن عالم مصري يكتشف سر الروح، ويؤسس مشروعاً للحياة إلى الأبد في الولايات المتحدة، لكنه يكون على موعد مع الشيطان، الذي يرغمه على إكتشاف وسيلة لله...
قراءة الكل
الرواية الأولى للشاعر والأديب المصري كريم الصياد، من أدب الرعب، وأدب الخيال العلمي أيضًا، اتخذ عنوانها من معادلة فكرية وشعورية من معادلات أحد فصول القسم الثالث منها، الرواية تحكي بإختصار عن عالم مصري يكتشف سر الروح، ويؤسس مشروعاً للحياة إلى الأبد في الولايات المتحدة، لكنه يكون على موعد مع الشيطان، الذي يرغمه على إكتشاف وسيلة للهرب من الكون إلى ما خارج خطة القدر، وتدور الأحداث لتنتهي نهاية مأساوية، وقد مثلت الرواية إتجاهاً واضحاً نحو تيار الوعي. الرواية تعتمد في جزء كبير منها على الكثير من الإسقاطات الدينية والفلسفية المكثّفة، حول الطبيعة، والإنسان، والله، والخير ، والشر، والحرية، والقدر.