هذا الكتاب مجرد قطرة في بحر الخطايا والجرائم التي ارتكبها اليمين المصري ضد الثقافة والمثقفين، فالملف الكامل ما زال ممنوعا من الفتح، لأن الذين يملكونه ليسوا طرفا واحدا، ولا يملك الفرد منا أكثر من بضعة أسطر أو قليل من الصفحات.
قراءة الكل
هذا الكتاب مجرد قطرة في بحر الخطايا والجرائم التي ارتكبها اليمين المصري ضد الثقافة والمثقفين، فالملف الكامل ما زال ممنوعا من الفتح، لأن الذين يملكونه ليسوا طرفا واحدا، ولا يملك الفرد منا أكثر من بضعة أسطر أو قليل من الصفحات.