تناولنا في فصول هذا الكتاب السبعة مدرسة فرانكفورت ودورها الاجتماعي النقدي مقدمة لدراسة العولمة وإدارة الحدث الى جانب دراسة الحضارة المعاصرة بين الأنسنة والتشيؤ، والفلسفة والانسان دراسة مرأوية لمشكلات المجتمع وحوار العلم والفلسفة والدين لنصل الى تعليل أسباب تأرجح الحضارة بين الاعتدال والاعتلال والعامل الغائب وصلته بالميتافيزيقا و...
قراءة الكل
تناولنا في فصول هذا الكتاب السبعة مدرسة فرانكفورت ودورها الاجتماعي النقدي مقدمة لدراسة العولمة وإدارة الحدث الى جانب دراسة الحضارة المعاصرة بين الأنسنة والتشيؤ، والفلسفة والانسان دراسة مرأوية لمشكلات المجتمع وحوار العلم والفلسفة والدين لنصل الى تعليل أسباب تأرجح الحضارة بين الاعتدال والاعتلال والعامل الغائب وصلته بالميتافيزيقا والحوار الحضاري الفلسفي الاسيوي العربي والعالمي، لمواجهة تحديات العولمة الزوالية.وذلك انطلاقاً من ثلاثية الحاجة والدهشة والرهبة وثمارها من العلوم والفلسفات والاديان، على أساس التفاعل الجدلي الايجابي الذي يخرج بالانسان من محنته الى حيث الحياة المفتوحة لعالم جديد في مكوناتها وطرائقه، حتى ونحن في ظل العولمة مستفيدين من ثورة الانغوميديا والادهوقراطية في الادارة وما رافقهما من إختزال للزمن والمسافة والجهد والكلفة، بهدف الوصول إلى إنسان متوازن في مجتمعات متوازنة، لعالم متوازن (عقلاني).