أستهل المجلس الأدبي الذي ينعقد أسبوعياً كل يوم ثلاثاء في دار السيد عطا عبد الوهاب جلساته في أوائل نيسان من العام 2009 وما أنفك من أن يفتح أبواب ترحابه للأقلام الخيرة، والأفكار النيرة، والهمم الناهضة، والمساهمات العلمية الجادة.واندفع المشاركون يدلون بما تجود به جعبتهم المليئة بالمعارف والأخبار، ثم تنساب أقلامهم لتقص على مسامع الح...
قراءة الكل
أستهل المجلس الأدبي الذي ينعقد أسبوعياً كل يوم ثلاثاء في دار السيد عطا عبد الوهاب جلساته في أوائل نيسان من العام 2009 وما أنفك من أن يفتح أبواب ترحابه للأقلام الخيرة، والأفكار النيرة، والهمم الناهضة، والمساهمات العلمية الجادة.واندفع المشاركون يدلون بما تجود به جعبتهم المليئة بالمعارف والأخبار، ثم تنساب أقلامهم لتقص على مسامع الحضور بما تخبأه قلوبهم وعقولهم لنقله إلى الآخرين عبر الأجزاء المنشورة والتي ستنشر لاحقاً في أجزاء أحاديث الثلاثاء.فبعد صدور الأجزاء الثلاثة الأولى يأتي الجزء الرابع متوجاً كذلك بمحتوياته القيمة والغنية بموضوعاته الذكية، والتي تزيد عن العشرين موضوعاً تتغلغل في ثنايا حقول المعرفة المتعددة، الفلسفة والإقتصاد والأدب وإدارة الأعمال والجغرافيا والفن والمسرح والتأريخ والطب والقصة والرواية، وكثيرة هي الموضوعات التي يعج بها مصنفنا الرابع من أحاديث الثلاثاء.