- قصائد تجمع بين الرّومنسيّة والوطنيّة, خلفها ينبوعٌ من العاطفة المُرْهَفة, وقدرةٌ على الأناقة في الأسلوب.- ورد في الدّيوان:"يا بَسْمَةً تَرْتاحُ في ثَغْرِ القَمَرْوَسِرَّ لَحْنٍ لَمْ يُفَسِّرْهُ وَتَرْ...يا فَرْحَ أَيّامي وَحُلْمي المُرْتَجىهذا شِراعي مُبْحِرٌ... نَحْوَ القَمَرْ"الشّاعر: د. عدنان نجيب الدّين"قالت: يا فتى الأحلا...
قراءة الكل
- قصائد تجمع بين الرّومنسيّة والوطنيّة, خلفها ينبوعٌ من العاطفة المُرْهَفة, وقدرةٌ على الأناقة في الأسلوب.- ورد في الدّيوان:"يا بَسْمَةً تَرْتاحُ في ثَغْرِ القَمَرْوَسِرَّ لَحْنٍ لَمْ يُفَسِّرْهُ وَتَرْ...يا فَرْحَ أَيّامي وَحُلْمي المُرْتَجىهذا شِراعي مُبْحِرٌ... نَحْوَ القَمَرْ"الشّاعر: د. عدنان نجيب الدّين"قالت: يا فتى الأحلام هيا، أعد عشقاً، فقد عفت الصياما، هنا استيقظ من حلم جميل، وبأن الكون وهما بل ركاماً وعادت وحدتي تدمي فؤادي ووحدي احتسي وحدي المداما، فلا شمس ولا نور بل الليل أحسوه جلوساً أو قياما، فيا من أنت في الوجدان عودي لقد أمس الجفا حقاً حراما! هذه باقة من قصائد "عدنان نجيب الدين" جمعها من حديقة مشاعره، ليزرعها في أحواض المحبة، ويوزعها على كل من ينبض قلبه (ها) بالحب من قراءة العربية.