هذا الكتاب للرد على سؤال: هو إذا كان القرآن الكريم لا يحتاج إلى السنة فأين مواقيت الصلاة وركعاتها في القرآن؟ لذا كان هذا الكتاب يؤكد أن القرآن الكريم ما فرط في شيء، وإنه نزل تبياناً لكل شيء، وأن فيه تفصيل كل شيء. ولكن الناس الناس لا يفهمون منهج القرآن الكريم في التشريع. ولأنهم مؤمنون بما يناقض القرآن الكريم -وهي السنة- حين أكد ف...
قراءة الكل
هذا الكتاب للرد على سؤال: هو إذا كان القرآن الكريم لا يحتاج إلى السنة فأين مواقيت الصلاة وركعاتها في القرآن؟ لذا كان هذا الكتاب يؤكد أن القرآن الكريم ما فرط في شيء، وإنه نزل تبياناً لكل شيء، وأن فيه تفصيل كل شيء. ولكن الناس الناس لا يفهمون منهج القرآن الكريم في التشريع. ولأنهم مؤمنون بما يناقض القرآن الكريم -وهي السنة- حين أكد في القرآن الكريم أنه ما فرط في شيء وأنه نزل تبياناً لكل شيء.