مع أبي إسحاق إبراهيم بن خفاجة تسافر في رحاب الأدب الأندلسي وتجول في المروج والجداول التي وصفها الشاعر بأحلى عبارة وأجمل إشارة .كما وصف الزهر والطبيعة والليل والجمال ، ووشّى قصائده بمجاز وتشبيه وفنون من البديع ، قلّ من قاربه أو ماثله. كما أن هذا الديوان يحكي قصة هذا الشاعر الأديب ، الذي عاش منعماً في جدول العز ، وماء الحياة ، وحل...
قراءة الكل
مع أبي إسحاق إبراهيم بن خفاجة تسافر في رحاب الأدب الأندلسي وتجول في المروج والجداول التي وصفها الشاعر بأحلى عبارة وأجمل إشارة .كما وصف الزهر والطبيعة والليل والجمال ، ووشّى قصائده بمجاز وتشبيه وفنون من البديع ، قلّ من قاربه أو ماثله. كما أن هذا الديوان يحكي قصة هذا الشاعر الأديب ، الذي عاش منعماً في جدول العز ، وماء الحياة ، وحلو الحياة وروح الأدب .