لقد كان عام 2011 بمثابة زلزال للعديد من البلدان العربية في مقدمتها مصر، وذلك بقيام ثورة 25 يناير التي قام بها شباب مصر العبقري الذي دونها في سجلات التاريخ إلى الأبد. والكتاب يتحدث عن أعمق وأشد الأيام تأثيرًا وتأثرًا، وهي تلك الأيام الثمانية عشرة. والكتاب يتمتع بحرية العرض والمناقشة والرد؛ وصولًا لرؤية أفضل لأحداث هذه الأيام العص...
قراءة الكل
لقد كان عام 2011 بمثابة زلزال للعديد من البلدان العربية في مقدمتها مصر، وذلك بقيام ثورة 25 يناير التي قام بها شباب مصر العبقري الذي دونها في سجلات التاريخ إلى الأبد. والكتاب يتحدث عن أعمق وأشد الأيام تأثيرًا وتأثرًا، وهي تلك الأيام الثمانية عشرة. والكتاب يتمتع بحرية العرض والمناقشة والرد؛ وصولًا لرؤية أفضل لأحداث هذه الأيام العصيبة، والتطلع إلى إقامة مجتمع ديمقراطي سليم. فهيا بنا نقرأ ونعرف الأحداث التي دارت وراء ستار السياسة والحكم والسلطة والتسلط لحظة بلحظة، حتى انفجار قنبلة التنحي وبداية إيجابيات الثورة.