يؤرخ للقرآن من واقع ما واجه من أحداث ومشكلات، وهو يتابع مواقف المستشرقين من القرآن بالنقد والتقويم ويناقش ادعا ءاتهم التى يريدون بها التشكيك في صحة القرآن وكمال نصه " يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواهم، ويأبى الله إلا أن يتم نوره" وهو القائل" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" والكتاب يصحب النص القرآني عبر القرون، ويدفع عنه افت...
قراءة الكل
يؤرخ للقرآن من واقع ما واجه من أحداث ومشكلات، وهو يتابع مواقف المستشرقين من القرآن بالنقد والتقويم ويناقش ادعا ءاتهم التى يريدون بها التشكيك في صحة القرآن وكمال نصه " يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواهم، ويأبى الله إلا أن يتم نوره" وهو القائل" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" والكتاب يصحب النص القرآني عبر القرون، ويدفع عنه افتراءات الزائغين ، من أتباع المذاهب الباطلة ، والجماعات المتآمرة ، سواء في ذلك أرباب الفتن من القدماء أو من المحدثين العلمانيين. وآخر التحديات التى يواجهها القرآن ما نشرته عصابة الشر والصهيونية الأمريكية من كتاب يحمل عنوان "الفرقان الحق" ، وهو ملف يجمع افتراءات المبشرين ، لتضليل المسلمين في أطراف الأرض ، وقد استخدام هذا الملف أسواء الألفاظ وأقبحها في محاولته لمحاربة الإسلامي وتشوية القرآن الكريم الذى يبقى رغم كل شئ "لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد" - ألا شاهت وجوه الذين كفروا ، وصدق الله العظيم.