إن هذا الكتاب كما يدل عليه عنوانه لا يتناول تاريخ العراق المعاصر بالأسلوب التقليدي الذي كان طابع أغلب الكتب التي تناولت هذا التاريخ..بمعنى إنه لا يتضمن سرداً تاريخياً زمنياً للأحداث التي مرت بالعراق منذ العهد العثماني حتى سقوط النظام الملكي عام 1985..
قراءة الكل
إن هذا الكتاب كما يدل عليه عنوانه لا يتناول تاريخ العراق المعاصر بالأسلوب التقليدي الذي كان طابع أغلب الكتب التي تناولت هذا التاريخ..بمعنى إنه لا يتضمن سرداً تاريخياً زمنياً للأحداث التي مرت بالعراق منذ العهد العثماني حتى سقوط النظام الملكي عام 1985..