ليسوا قراصنة بل هم أبطال البحر الشجعان المطالِبون بالحريةِ المُسلَطون على الطغاة والجشعين شعوب الكاريبي · يتحدث الكتاب عن حالة الغليان الدائم في تلك المنطقة ومعاناة شعوبها التي تعيش بغالبيتها تحت خط الفقر، وكأنه يتحدث عن الشرق الأوسط وعن معاناتنا: الأموال المنهوبة من قبل أصحاب السلطة، تصاعد النزعة الدينية، الرهان على الولايات ال...
قراءة الكل
ليسوا قراصنة بل هم أبطال البحر الشجعان المطالِبون بالحريةِ المُسلَطون على الطغاة والجشعين شعوب الكاريبي · يتحدث الكتاب عن حالة الغليان الدائم في تلك المنطقة ومعاناة شعوبها التي تعيش بغالبيتها تحت خط الفقر، وكأنه يتحدث عن الشرق الأوسط وعن معاناتنا: الأموال المنهوبة من قبل أصحاب السلطة، تصاعد النزعة الدينية، الرهان على الولايات المتحدة. · يمرّ على أوضاع كل دولة بمفردها، كوبا ـ فنزويلا ـ بوليفيا ـ تشيلي، الأرجنتين...، ثم يربطها بمصير واحد. · يميط اللثام عن التأثير المتواصل للثورة الكوبية في دول المنطقة. · يتابع تأثير فيدل كاسترو على كلّ من شافيز وإيفو موراليس رئيس بوليفيا. · يكشف عن الملابسات التي رافقت وصول شافيز إلى سدة الحكم، ليعلن من هناك عداءه لسياسة أميركا الخارجية. فتعدّه عديم الوفاء، ويكسب تعاطف شعوب الشرق الأوسط. · يدخل في حوار ساخن وصريح مع هوغو شافيز حول أهم محطات حياته وأخطرها. · يضع ديموقراطية أمريكا على محك النظرية والتطبيق.يشير إلى الانتهاك الغربي الفاضح للسيادة الوطنية باسم "صون حكومة الإنسان".