في هذا الكتاب يطالع عزيز العظمة كتابات ابن عبد الوهاب، انطلاقاَ من مفارقة أنه كتب ونشط سياسياً في عصر ضربت فيه الحداثة فكراً وتصوراً: عصر الثورة الفرنسية، لكن محمد بن عبد الوهاب اكتفى بمعارف العصر الوسيط ككتاب المجسطي لبطليموس، في وقت كانت الثورة العلمية قد تأسست على صورة ثابتة
قراءة الكل
في هذا الكتاب يطالع عزيز العظمة كتابات ابن عبد الوهاب، انطلاقاَ من مفارقة أنه كتب ونشط سياسياً في عصر ضربت فيه الحداثة فكراً وتصوراً: عصر الثورة الفرنسية، لكن محمد بن عبد الوهاب اكتفى بمعارف العصر الوسيط ككتاب المجسطي لبطليموس، في وقت كانت الثورة العلمية قد تأسست على صورة ثابتة