إن السحر قد شغل الناس على مر العصور ، فجاء القرآن وحدد حجم السحر ، ولم يعطه أكثر من حجمه ،هذا الكتاب قصد به مؤلفه تبيين السحر ، وأنواعه وأقسامه ، والفرق بين السحر والكرامة والمعجزة ، والمس الشيطاني ، وأنواعه وأسبابه غير ذلك مما تطرق له المؤلف مستخلصاً من ذلك أن السحر له حقيقة وأنه يضر ولكنه لا يضر إلا بإذن الله .
قراءة الكل
إن السحر قد شغل الناس على مر العصور ، فجاء القرآن وحدد حجم السحر ، ولم يعطه أكثر من حجمه ،هذا الكتاب قصد به مؤلفه تبيين السحر ، وأنواعه وأقسامه ، والفرق بين السحر والكرامة والمعجزة ، والمس الشيطاني ، وأنواعه وأسبابه غير ذلك مما تطرق له المؤلف مستخلصاً من ذلك أن السحر له حقيقة وأنه يضر ولكنه لا يضر إلا بإذن الله .