الكتاب الذي يتألف من 56 قصيدة، هو كناية عن قصيدة حب طويلة إلى صنعاء في نشيد تعلو نبرته وتتفرع أغصانه في أشعار ترمي إلى غناء صنعاء، وتفكيك طلاسم الأبجدية الحضارية لمدينة بقدر ما تبدو في متناول العين، فإنها تمضي في الغموض والسحر والعصيان.نبذة النيل والفرات:صنعاء... أغنية وألحان يعزفها على قيثارة روحه... الشاعر مفتون حتى الثمالة بف...
قراءة الكل
الكتاب الذي يتألف من 56 قصيدة، هو كناية عن قصيدة حب طويلة إلى صنعاء في نشيد تعلو نبرته وتتفرع أغصانه في أشعار ترمي إلى غناء صنعاء، وتفكيك طلاسم الأبجدية الحضارية لمدينة بقدر ما تبدو في متناول العين، فإنها تمضي في الغموض والسحر والعصيان.نبذة النيل والفرات:صنعاء... أغنية وألحان يعزفها على قيثارة روحه... الشاعر مفتون حتى الثمالة بفاتنته التي تسكن أعماق روحه... وهي صنعاء عاصمة الروح... تلك التي في أعماقها كنز مخبوء للحلم الماضي... وللحلم الآتي.. هي تلك الأسطورة وتلك الحضارة... تخرج من غسق الوقت سيدة في اكتمال الأنوثة... وتلك صنعاء الطالعة من غناء البنفسج... لتحملها مواويل شاعر متيم حتى النهاية... يصوغ لصفاء عقد من الآلئ الكلمات... وجواهر المعاني... ويضعها قصائد على صدر الزمن.
الاثنين 03 أغسطس 2020
رحلة سعيدة وطيبة مع الشعر الأدبي الرائع وخاصة الشعر العمودي الذي اعتمد عليه الشاعر عبد العزيز المقالح خلال هذا الكتاب ، أحبه الكثير من محبي الشعر بل وكانت نسبة المبيعات ممتازة نظرا لما قدمه من إبداعات أدبية رفيعة المستوى ، ومن يهوى الشعر بالتأكيد سوف يلقى متعة رائعة مع هذا الكتاب القيم .