هذاالكتاب زاد من دوافعي لأتخصص في الطب النفسي، بتنبيهي من عدم الوقوع في جحر الضب واستقاء هذا العلم من الغرب دون تمحيصه بمعايير الشريعة الإسلامية، فلا أتّبع على سبيل المثال بعض النظريات الفرويدية (للعالم اليهودي سيجموند فرويد- أحد كبار هذا العلم-)عن النفس البشرية بتصورات منافية لما في إسلامنا..أيضًا أدركت أهمية الرد على تلك النظر...
قراءة الكل
هذاالكتاب زاد من دوافعي لأتخصص في الطب النفسي، بتنبيهي من عدم الوقوع في جحر الضب واستقاء هذا العلم من الغرب دون تمحيصه بمعايير الشريعة الإسلامية، فلا أتّبع على سبيل المثال بعض النظريات الفرويدية (للعالم اليهودي سيجموند فرويد- أحد كبار هذا العلم-)عن النفس البشرية بتصورات منافية لما في إسلامنا..أيضًا أدركت أهمية الرد على تلك النظريات الخاطئة ببحث علمي ومنهجية علمية حتى تُقبل عالميًا فهم لن يفهموا برهاني أو دليلي الشرعي الخالص..