صالح مرسى وليلى مراد، يلتقيان على صفحات كتاب الهلال، ليلى مراد، قيثارة الغناء العربى، والتى هزت الوجدان فى غادة الكاميليا.. وصالح مرسى.. الكاتب المبدع، أديب البحر بكل ما فيه من سحر وغموض، وأديب التجسس الذى جعل من مغامرات التجسس نبعاً للحس الوطنى، والتضحية من أجل مستقبله، وأصبحت رواياته مدرسة للوطنية الصادقة، وأطل على حياتنا الفن...
قراءة الكل
صالح مرسى وليلى مراد، يلتقيان على صفحات كتاب الهلال، ليلى مراد، قيثارة الغناء العربى، والتى هزت الوجدان فى غادة الكاميليا.. وصالح مرسى.. الكاتب المبدع، أديب البحر بكل ما فيه من سحر وغموض، وأديب التجسس الذى جعل من مغامرات التجسس نبعاً للحس الوطنى، والتضحية من أجل مستقبله، وأصبحت رواياته مدرسة للوطنية الصادقة، وأطل على حياتنا الفنية ليقدم أجمل ما فيها، عندما اقتحم عزلة ليلى مراد وكتب مذكراتها فى السبعينيات، كما كتب بقلمه الرشيق حياة تحية كاريوكا. زرعت ليلى مراد فى الوجدان أرق المشاعر، وجسد صالح مرسى أسرار هذه الفنانة وحياتها بكلمات رشيقة ساحرة. وعلى صفحات كتاب الهلال تلتقى الكلمة والقيثارة فى نغم جميل، وتبقى أغانى ليلى مراد وأفلامها رمزاً للرومانسية أجيالاً متتابعة. فهل هناك كتاب أكثر جاذبية من ذلك الذى يلتقى فيه كل من صالح مرسى وليلى مراد..؟!