يتنالو هذا الكتاب عدداً من الأخطاء التاريخية التي يتداولها الناس دون توثيق آن تصويبها.ويتحدث عن منهج البحث العلمي وضرورة التزامه، ويبين أن تقسم العصور التاريخية لا ينطبق على تاريخنا، ولا على تاريخ آسية وإفريقية، ويتعرض للسامية واللا سامية، وحقيقة الحضارة العربية الإسلامية يأخذها مما سبقها ونقدها وتصحيحها، ثم الإضافة إليها والإبد...
قراءة الكل
يتنالو هذا الكتاب عدداً من الأخطاء التاريخية التي يتداولها الناس دون توثيق آن تصويبها.ويتحدث عن منهج البحث العلمي وضرورة التزامه، ويبين أن تقسم العصور التاريخية لا ينطبق على تاريخنا، ولا على تاريخ آسية وإفريقية، ويتعرض للسامية واللا سامية، وحقيقة الحضارة العربية الإسلامية يأخذها مما سبقها ونقدها وتصحيحها، ثم الإضافة إليها والإبداع فيها.كما ينبه إلى سيرة الحجاج ابن يوسف الثقفي والأخطاء التي وقع المؤرخون فيها عنه، ويدرس سيرة الرشيد المفترى عليه وهوفي قمة الحضارة العربية الإسلامية، وإلى صلاح الدين الأيوبي ونائبه قرقوش وما افترى عليهما في التاريخ.ويبحث في الدولة العثمانية المفترى عليها وهي دولة إسلامية وأسباب ذلك.وينتقد أسطورة أفران الغاز الهولو كستت بالوثائق، ومصير رسالة الدكتوراة فيها.ويعرض أسطورة هيكل سليمان في المسجد الأقصى بالحجج والأدلة والبراهين.