تغيبُ ... فَتَمضي التّفاصيلُ, هذي الّتي نَجْهَلُ كيفَ تَجيءُ نَثيثاً وكيفَ تَروحُ حَثيثاً, تُغنّي كَسرْبِ قَطاً عالِقٍ في شِراك النَّوى, فتَجْتاحُ صَمْتي, هذا الغريبَ المريبَ, تُغالِبُ وَجْدي هذا السَّليبَ , تَنوحُ ولا تَنْثَني إذْ مُغْرِياتُ القَطا المُصْطفى عَبْرَ فَيافي الضَّنى قد تلوحُ بجَبْهةِ مُهْرٍ جَموحٍ صَبوحْ
قراءة الكل
تغيبُ ... فَتَمضي التّفاصيلُ, هذي الّتي نَجْهَلُ كيفَ تَجيءُ نَثيثاً وكيفَ تَروحُ حَثيثاً, تُغنّي كَسرْبِ قَطاً عالِقٍ في شِراك النَّوى, فتَجْتاحُ صَمْتي, هذا الغريبَ المريبَ, تُغالِبُ وَجْدي هذا السَّليبَ , تَنوحُ ولا تَنْثَني إذْ مُغْرِياتُ القَطا المُصْطفى عَبْرَ فَيافي الضَّنى قد تلوحُ بجَبْهةِ مُهْرٍ جَموحٍ صَبوحْ