هذه مقدمات لنماذج من التراث، كما اختار لها إحسان عباس أن تسمى، يقلّب معها القارئ صفحات في سجل الذاكرة لزمان أندلسي مشقي عربي، وتطل بنا على ما كان يمور به ذلك المشهد العربي الحضاري الذي يمنح الناظر فيه ملاذاً وجدانياً يستفز في نفس العربي، في هذا الزمان، عنفواناً محفزاً لزمان عربي آخر مستأنف..
قراءة الكل
هذه مقدمات لنماذج من التراث، كما اختار لها إحسان عباس أن تسمى، يقلّب معها القارئ صفحات في سجل الذاكرة لزمان أندلسي مشقي عربي، وتطل بنا على ما كان يمور به ذلك المشهد العربي الحضاري الذي يمنح الناظر فيه ملاذاً وجدانياً يستفز في نفس العربي، في هذا الزمان، عنفواناً محفزاً لزمان عربي آخر مستأنف..