ينصب هذا الكتاب على دراسة الحركة المسرحية الأمازيغية في منطقة الريف قراءة وتحليلا وتقويما وتوجيها، مع الاعتماد على التأريخ والتحقيب والتوثيق في استكشاف تطور هذا المسرح في مختلف مراحله، دون نسيان المسرح العربي الذي ترك بصماته الجلية في هذه المنطقة، وارتبط بالمناسبات الوطنية والمدرسية والإعلام الإذاعي، وازدهر مع الحسين القمري، وسع...
قراءة الكل
ينصب هذا الكتاب على دراسة الحركة المسرحية الأمازيغية في منطقة الريف قراءة وتحليلا وتقويما وتوجيها، مع الاعتماد على التأريخ والتحقيب والتوثيق في استكشاف تطور هذا المسرح في مختلف مراحله، دون نسيان المسرح العربي الذي ترك بصماته الجلية في هذه المنطقة، وارتبط بالمناسبات الوطنية والمدرسية والإعلام الإذاعي، وازدهر مع الحسين القمري، وسعيد الجراري، والقائد الخضر، وعبد الله عاصم، وفخر الدين العمراني، وفاروق أزنابط... ومن ثم، يجمع هذا الكتاب بين النظري والتطبيقي، وبين التأريخ والتطبيق. كما يسعى إلى قراءة المسرح الأمازيغي قديما وحديثا برصد مختلف ظواهره وقضاياه الموضوعية والفنية والمقصدية.