يمضي الكوني في استرسالاته الرمزية، فاتحاً من خلال ذلك آفاقاً رحبة للانطلاق ضمن عوالم فلسفية هي هدفه، وهي لغته الأثيرة والتي تتيح له البوح بكل هواجسه، بكل انتقاداته لعالم أصبح مسرحاً؛ العبثية عنوانه، والأنانية ديدنه، والطمع هدفه ومبتغاه.
قراءة الكل
يمضي الكوني في استرسالاته الرمزية، فاتحاً من خلال ذلك آفاقاً رحبة للانطلاق ضمن عوالم فلسفية هي هدفه، وهي لغته الأثيرة والتي تتيح له البوح بكل هواجسه، بكل انتقاداته لعالم أصبح مسرحاً؛ العبثية عنوانه، والأنانية ديدنه، والطمع هدفه ومبتغاه.