قَصَصُ الأنْبِيَاءتَـحْظى قَصَصُ الأنْبِيَاءِ بِقيمةٍ فَريدَةٍ خِلالَ القِراءةِ، لِـما تَتَضَمَّنهُ من سِيَـرٍ وأحْداثٍ مُتَنَوِّعةٍ تَجذُب الطِّفلَ وتُثيرُ اهتمامَه لِـمَعْرِفةِ الكثيرِ عَنْ هَذِهِ الشَّخْصِيّاتِ العَظيمةِ الّتي لعِبَتْ دَوْراً هامّاً في هِدايَةِ البشَرِ إلى الحقّ، فَضْلاً عن الدُّروسِ والعِبَر الّتي يَسْتَفيدو...
قراءة الكل
قَصَصُ الأنْبِيَاءتَـحْظى قَصَصُ الأنْبِيَاءِ بِقيمةٍ فَريدَةٍ خِلالَ القِراءةِ، لِـما تَتَضَمَّنهُ من سِيَـرٍ وأحْداثٍ مُتَنَوِّعةٍ تَجذُب الطِّفلَ وتُثيرُ اهتمامَه لِـمَعْرِفةِ الكثيرِ عَنْ هَذِهِ الشَّخْصِيّاتِ العَظيمةِ الّتي لعِبَتْ دَوْراً هامّاً في هِدايَةِ البشَرِ إلى الحقّ، فَضْلاً عن الدُّروسِ والعِبَر الّتي يَسْتَفيدونَ مِنْها. مِنْ هُنا، فإنَّ هَذا الكِتابَ يُسلِّطُ الضَّوْءَ على أهَمِّ المحَطّاتِ البارِزَةِ في حَياةِ أنْبِيَاءِ اللهِ بأُسْلوبٍ سَلِسٍ مُيَسَّرٍ، بِما يَتَضَمَّنَهُ من نُصوصٍ مُشَكَّلةٍ تَشْكِيلاً تَامّاً تُساعِدُ الطِّفْلَ على القِراءةِ الصَّحيحةِ، مُرْفَقَةً بصُوَرٍ مُمْتِعَةٍ تُحاكي مُيولَ الطِّفلِ وتُحقِّقُ لدَيْهِ الفَائِدَةَ والمُتْعَةَ التَّعْليمِيّةَ في آنٍ مَعاً.آدَمُ عَلَيْهِ السَّلامُإدْرِيسُ عَلَيْهِ السَّلامُنُوحٌ عَلَيْهِ السَّلامُهُودٌ عَلَيْهِ السَّلامُصَالِحٌ عَلَيْهِ السَّلامُإبْرَاهيمُ وَإسْمَاعيلُ عَلَيْهِمَا السَّلامُلُوطٌ عَلَيْهِ السَّلامُإسْحاقُ ويَعْقُوبُ ويُوسُفُ عَلَيْهِمُ السَّلامُأيُّوبُ عَلَيْهِ السَّلامُشُعَيْبٌ عَلَيْهِ السَّلامُمُوسَى وَهَارُونُ عَلَيْهِما السَّلامُإلْيَاسُ واليَسَعُ وَذُو الكِفْلِ عَلَيْهِمُ السَّلامُيُونُس عَلَيْهِ السَّلامُداوُدُ عَلَيْهِ السَّلامُسُلَيْمانُ عَلَيْهِ السَّلامُزَكَرِيَّا ويَـحْيَـى وعِيسَى عَلَيْهِمُ السَّلامُمُـحَمَّدُ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)أرْكانُ الإسْلامإنَّ مَعرفةَ الإنسانِ لِدِينِ الإسْلامِ تتطلَّبُ منهُ التعرُّفَ على الأرْكانِ والأُسُسِ، الَّتي يَقومُ عَلَيْها هذا الدِّينُ القَويمُ والَّتي لا يَصُحُّ إسْلامُ المَرءِ دُونَها. مِنْ هُنا، فإنَّ هَذا الكِتابَ يُسلِّطُ الضَّوءَ على أرْكانِ الإسلامِ الخمسةِ الّتي يقومُ علَيْها صَرْحُ الإسْلامِ العَظيمِ بِأُسْلوبٍ سَلِسٍ مُيَسَّرٍ، بِما يتضَمَّنَهُ من نُصوصٍ مُشَكَّلةٍ تَشْكيلاً تامّاً تُساعِدُ الطِّفلَ على القِراءةِ الصَّحيحةِ، مُرْفَقةً بصُوَرٍ مُمْتِعَةٍ تُحاكي مُيُولَ الطِّفلِ وتُحقِّقُ لدَيْهِ الفائِدَةَ والمُتْعةَ التَّعْليميّةَ في آنٍ معاً.مقدِّمةالشَّهادتانالصَّلاةُالزَّكاةالصَّوْمالـحَجُّالأَذْكَارُ وَالآدابُ الإسْلامِيَّةتَتضَمَّنُ حَياةُ الفَتى المُسْلِمِ الكَثيرَ مِنَ الأدْعِيَةِ والأذْكارِ الَّتي أوْصَانا اللهُ ورَسولُهُ بِتَرْدادِها في الحيَاةِ اليَوْمِيّة، إلى جانِبِ مَجْموعةٍ مِنَ الآدابِ وَالأخْلَاقِ الإسْلامِيّةِ الحَميدَةِ الَّتي يَنْبَغي علَى كلِّ واحِدٍ مِنّا أنْ يتَحلَّى بِها، كيْ يُقدِّمَ أبْهَى صُورَةً عَنْ هَذا الدِّينِ القَويم. مِنْ هُنا، فإنَّ هَذا الكِتابَ يُسلِّطُ الضَّوْءَ على أهمِّ الأذكارِ والآدابِ الإسْلامِيّةِ بِأُسْلوبٍ سَلِسٍ مُيَسَّرٍ، بِما يَتَضَمَّنَهُ من نُصُوصٍ مُشَكَّلةٍ تَشْكيلاً تامّاً تُساعِدُ الطِّفلَ على القِراءةِ الصَّحيحةِ، مُرْفَقةً بصُوَرٍ مُمْتِعَةٍ تُحاكي مُيُولَ الطِّفلِ وتُحقِّقُ لدَيْهِ الفائِدَةَ والمُتْعةَ التَّعْليميّةَ في آنٍ معاً.أذْكارُ الصَّباحِأذْكارُ الـمَسَاءِأذْكارُ الـمَنْزِلِ والـخَلاءِ والـمَسْجِدأذْكارُ الطَّعَام واللِّباسأذْكارُ السَّفَرِ والرُّكُوبِ وَدُخُولِ السُّوقِأذْكارُ العَطْسِ وَالألـَمِ وإفْشاءِ السَّلَامِ وَزِيَارَةِ الـمَريضِ وَالقُـبُورِأَذْكارُ الأُمورِ العَارِضَةأسْمَاءُ اللهِ الحُسْنَىلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا في الحَيَاةِ اسْمٌ يُنادِيهِ النَّاسُ بهِ إلَّا اللهُ سُبْحَانَهُ وتَعالى، فإنَّ لهُ تِسْعاً وتِسْعِينَ اسْماً تَحْوي مَعَانٍ جَليلةً تُؤثِّرُ بالإنْسَانِ وَتَغْرِسُ في نَفْسِهِ أجْمَلَ القِيَمِ الإيمانيّة وَالأخْلاقِيّة الرَّفيعَةِ، فَضْلاً عَنْ الثَّوابِ الكَبيرِ الَّذي يحصُلُ عَلَيْهِ مِنَ الخَالِـقِ عَزَّ وَجَلَّ عِنْدَ قِيامِهِ بِتَعْدادِها. مِنْ هُنا، فإنَّ هَذا الكِتابَ يُسلِّطُ الضَّوْءَ على أسْماءِ اللهِ الحُسنى ومَعَانيها المُتَنوِّعَةِ بِأُسْلوبٍ سَلِسٍ مُيَسَّرٍ، بِما يَتَضَمَّنَهُ من نُصُوصٍ مُشَكَّلةٍ تَشْكيلاً تامّاً تُسَاعِدُ الطِّفلَ على القِراءةِ الصَّحيحةِ، مُرْفَقةً بصُوَرٍ مُمْتِعَةٍ تُحاكي مُيُولَ الطِّفلِ وتُحقِّقُ لدَيْهِ الفائِدَةَ والمُتْعةَ التَّعْليميّةَ في آنٍ معاً