d
عذرية - أسماء حسين

عذرية

عذرية

قالت: (سعدت بمعرفتك). رد ابتسامتها بغموض، مجيبًا: (لا تسعدي كثيرًا بمعرفتي!). حينها أعجبتها الدعابة الساخرة لا أكثر، ولم تعيرها اهتمامًا أبعد من ذلك ... استرجعت كل هذه التفاصيل بدقة وهي تدير مقود سيارتها، وأدركت الآن.. الآن فقط.. ما عناه بقوله حين تصافحا عند لقائهما لأول مرة قراءة الكل
أضف تقييم
لا توجد أي مراجعات حاليا
اكتشف كتب جديدة



احصائيات

0
0
0
0
0
أفضل القراء


لا توجد أي بيانات حاليا..