يضم خمسة عشر فصلا تحتوي علي خمسة وسبعين موضوعا سبعة فصول للشك وثمانية للوسوسة ويبين المؤلف أن الرابطة في المعالجة بين الشك والوسوسة متوافرة وواضحة المعالم ، أما المنهج الذي استعان به المؤلف فهو المنهج الخبري الذي يجب ألا يتعارض مع المنهج البحثي أو المرجعي بل يتواكب معه.
قراءة الكل
يضم خمسة عشر فصلا تحتوي علي خمسة وسبعين موضوعا سبعة فصول للشك وثمانية للوسوسة ويبين المؤلف أن الرابطة في المعالجة بين الشك والوسوسة متوافرة وواضحة المعالم ، أما المنهج الذي استعان به المؤلف فهو المنهج الخبري الذي يجب ألا يتعارض مع المنهج البحثي أو المرجعي بل يتواكب معه.