يسهم عمل المؤلف في هذا الكتاب في فتح آفاق على واحد من هؤلاء الأدباء الخليجيين الذين قهروا اليأس زماناً ومكاناً، وتحدوا ظلام الجهل وبدّدوه بإراداتهم الصلبة، وبعزيمتهم القوية... فنجحوا بفعل جهودهم البناءة في وعي الحياة العلمية والثقافية والخليجية الحديثة. والتي ينعم بها الخليج اليوم من خلال التطور والعزة والكرامة. يفتح المؤلف عيون...
قراءة الكل
يسهم عمل المؤلف في هذا الكتاب في فتح آفاق على واحد من هؤلاء الأدباء الخليجيين الذين قهروا اليأس زماناً ومكاناً، وتحدوا ظلام الجهل وبدّدوه بإراداتهم الصلبة، وبعزيمتهم القوية... فنجحوا بفعل جهودهم البناءة في وعي الحياة العلمية والثقافية والخليجية الحديثة. والتي ينعم بها الخليج اليوم من خلال التطور والعزة والكرامة. يفتح المؤلف عيون أبناء الخليج على صفحات نيرة لواحد من هؤلاء العظماء وهو الشاعر عبد الرحمن محمد رفيع تاريخ خليجهم البعيد والقريب ويعلموا أنه واحد من هؤلاء الذين شاركوا بوعيهم في صنع ثقافتهم الوطنية التي تشكل الوجدان الخليجي الحي.