وكان عاجزا تماما عن الفعل وليس أمامه إلا مصيران يتهاديان كأرجوحة صغيرة.. أن يمد يديه بسرعة ويخنقها مختتما حياته بالسجن، أو تكون هي الأسرع وتفصل الرقبة.. هنا في الغرفة التي لم يدخلها رجل.. ولعلها كانت تقصد لم يخرج منها رجل أبدا.
قراءة الكل
وكان عاجزا تماما عن الفعل وليس أمامه إلا مصيران يتهاديان كأرجوحة صغيرة.. أن يمد يديه بسرعة ويخنقها مختتما حياته بالسجن، أو تكون هي الأسرع وتفصل الرقبة.. هنا في الغرفة التي لم يدخلها رجل.. ولعلها كانت تقصد لم يخرج منها رجل أبدا.