. جاء هذا الكتاب في عشرة فصول ،اختص الفصل الأول لمدلول التنشئة الاجتماعية ومفهومها ورأي علم الاجتماع بها وأهميتها في حياه الفرد من خلال مقارنتها مع موضوع العزلة الاجتماعية وموضوع الوراثة من حيث كونهما متناقضين معها.وفي الفصل الثاني تناول المؤلف مقدمات التنشئة الاجتماعية وأنواعها من حيث شروطها وأهدافها وآلياتها التي تستخدمها في ا...
قراءة الكل
. جاء هذا الكتاب في عشرة فصول ،اختص الفصل الأول لمدلول التنشئة الاجتماعية ومفهومها ورأي علم الاجتماع بها وأهميتها في حياه الفرد من خلال مقارنتها مع موضوع العزلة الاجتماعية وموضوع الوراثة من حيث كونهما متناقضين معها.وفي الفصل الثاني تناول المؤلف مقدمات التنشئة الاجتماعية وأنواعها من حيث شروطها وأهدافها وآلياتها التي تستخدمها في الوصول إلى أهدافها وكذلك معوقاتها وانحرافاتها.أما الفصل الثالث فقد أفرد لتناول النظريات الاجتماعية التي درست التنشئة أمثال نظرية جورج هربرت ميد وجارلس هرتون كوليوايرفنك كوفمان ،إضافة إلى بعض النظريات النفسية ،وكذلك نظرية الدور الاجتماعي التي اهتم بها علم الاجتماع وعلم النفس الاجتامعي على السواء.وخصص الفصل الرابع للتنشئة الأسرية :مراحلها ،آلياتها ،أهدافها ،أنماطها والتنشئة الأسرية الراجعة،ثم عرض المؤلف تنشئة جماعة النظائر في الفصل الخامس من حيث طبيعتها وأهدافها وآلياتها.وفي الفصل السادس التنشئة المدرسية من حيث طبيعتها وأهدافها ومجالاتها ووظائفها الثقافيةداخل المؤسسة التربوية .فضلاً عن ذلك بحث المؤلف في الفصل السابع التنشئة الدينية-الإسلامية من زاوية طبيعتها ومصادرها وأهدافها وآلياتها وأماكن التنشئة الإسلامية داخل الأسرة وخارجها ،وقد جعل الفصل الثامن للتنشئة السياسية :طبيعتها وأنواعها ومتطلباتها وآلياتها وأهدافها،وكذلك تطرق المؤلف في الفصل التاسع من زاوية خصوصيتها وأهدافها وآلياتها وأصنافها،بينما انطوى الفصل العاشر على التنشئة الفنية من رؤية طبيعتها وأهدافها وآلياتها والمراحل التي يمر منها المنشأ في هذه العملية .
الأحد 19 ديسمبر 2021
كيفاش نقراه